The Greatest Guide To المراهقة في الوسط المدرسي
The Greatest Guide To المراهقة في الوسط المدرسي
Blog Article
التعامل السيئ من المدرسين للطلاب في مرحلة المراهقة، فالبعض لا يدرك أن التعامل مع المراهق يختلف تمامًا عن التعامل مع الطفل ، فلكل منهما أسلوب وطريقة للتعامل مع الأمور.
"خريطة نتنياهو للشرق الأوسط الجديد".. إسرائيل من القدس إلى المدينة المنورة
مهارات التفكير واهتمامات المراهقين تعتبر أيضاً عوامل هامة في مستوى المراهق الدراسي.
البيئة السكنية: في كثير من الأحيان يكون هناك أثر سلبي لمسكن المراهق والبيئة السكنية التي يعيش فيها على دراسته واهتمامه بواجباته الدراسية، فقد لا تسمح بعض المساكن بتأمين طقس مناسب يستطيع فيه المراهق التركيز في دروسه وخاصة في فترات الامتحانات.
صحيفة: المقاومة تُسند تأمين الأسرى الإسرائيليين في غزة إلى "فرق من الاستشهاديين"القسام تتبنى عملية "الفندق" بالاشتراك مع سرايا القدس وشهداء الأقصىلتجنب ملاحقتهم دولياً.. الاحتلال يتخذ هذه الخطوة تجاه جنوده المشاركين في حرب غزةبريطانيا تطالب إسرائيل بعدم حظر نشاط (أونروا)نتنياهو يطالب الجيش باتباع نهج "أكثر هجومية" في الضفةالاحتلال يعترف بمقتل ثلاثة من جنوده في معارك شمال غزةبلينكن: "قريبون جداً" من التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزةجيش الاحتلال يُعلن انتشال جثة أسير من نفق برفحدانيال هغاري يشعل التوتر بين كاتس وهليفي.
بالنظر إلى المشاكل التي يمر بها المراهق في المدرسة كان لا بد من حلها واتباع أسلوب مناسب للتعامل مع المراهق في المدرسة، ومن أهم الأمور التي يمكن أن تساعد في هذا ما يأتي[٣]:
وليكون تدخله ناجحا استوجب أن يمتلك القيم جملة من الكفايات التي لها علاقة مباشرة بمجال تدخله والتي يمكن أن تحدد هويته المهنية .ويمكن أن يتمحور تدخل القيم في المجالات التالية ...
التشتت بالأحلام والطموح: لأحلام المراهقين الطموحة وأفكارهم الغريبة والمبالغ فيها أثر ذو حدين على تحصيلهم الدراسي، فمن جهة قد تؤدي هذه الأفكار والأحلام إذا وضعت في مسارها الصحيح إلى جعله متفوقاً في دراسته متلهفاً للوصول لأحلامه، ومن جهة أخرى قد تشغله عن واجباته المدرسية فهو لم يعد يرى فيها ما يشبه أحلامه ويحقق طموحاته.
ولكن الامر لا يخلو من المتابعة والنصح والارشاد دون تسلط وتحكم حتى لا يقع المراهق في الانحراف والشذوذ وما يصحب ذلك من تحولات نفسية مرضية.
ومن هنا لدي المراهق تحديات لا بد له من مواجهتها ومن بينها : تحرير نفسه من الاعتماد المفرط اجتماعياً وعاطفياً واقتصادياً علي والديه ، كما عليه أن ينمو لديه الشعور الناضج بالهوية ، والمراهق لا يدخل إلى مرحلة المراهقة خالي الوفاض فهو ليس وليد اللحظة ولكنه مر بمراحل النمو السابقة واكتسب من الخبرات والعلاقات والانفعالات ما يجعله يتأثر في اختياراته في هذه المرحلة .
تمثل هذه العلاقات امتدادالعلاقة المراهق بوالديه وامكانية لتجاوزها حتى يساير جملة التطورات التي حصلت في تعامله مع جسده وما صاحبها من انفعالات ومشاعر. وبما ان الاتراب يكونون في نفس الشريحة نور العمرية وبالتالي فهم يعيشون نفس الوضعية النمائية والنفسية مما يسهل عليهم بناء الصداقات والعلاقات الحبية فيتجاوز بذلك المراهقالعلاقات الجنسية المثلية الى تاسيس علاقات تشمل الجنسين معا.وهو في هذه الفترة يستفيد من جملة الادوار التي يخلقها انتماؤه الى المجموعة والوضعيات الي ينخرط فيها والتي تتراوح بين ما هو مقبول وما هو مرفوض اجتماعيا.
المستوى المتدني في التحصيل الأكاديمي، وهذا غالبًا ما ينتج عنه غيرة من الطلاب المتفوقين ونفور من المدرسة والمدرسين، خاصةً أنه في كثير من المدارس يكون معيار التفاضل هو التفوق الدراسي فقط دون النظر إلى الجوانب الإبداعية الأخرى التي يمكن أن يمتلكها الطالب.
الإكثار من الأنشطة التي تشجع االطالب على القدوم للمدرسة مثل عقد المباريات والمسابقات وخلق أجواء التنافس السوي في المدرسة لأن المراهقين يفضلون دائمًا هذه الاجواء لأنها تمكنهم من إبراز مواهبهم وشخصياتهم فيشعرون بالتميز.
استمع بصدد كتاب "المراهق والعلاقات المدرسية" للدكتور أحمد أوزي